ولكي تكون المرأة أكثر جاذبية لابد وأن تتميز ببعض الصفات منها:
- أن تتمتع بصوت هادئ ودافئ .. فلا يعلو صوتها بالصراخ والكلمات الفارغة .. فالصوت العالي يتسم بالغلظة ويتنافى مع الأنوثة .
- الحرص علي التلفظ بالألفاظ الراقية الرشيقة التى تتواءم مع الأنوثة .. فلا تغلظ بالقول ولا تتكلم بكلمات خشنة فتثير نفور واشمئزاز الآخرين.
- التمتع بالهدوء وتقليل الانفـعــال عند التعرض لبعض المواقف الانفعالية .. والتصرف بحكمة في كل الأمور مع التعامل برقة في معظم الأحوال ..
- الاتصاف بالرحمة والتسامح .. لأنها أولاً وأخيراً ..أم .. والأمومة هي الرقة والعذوبة والسماحة والرحمة والجمال والروعة.
- الحرص علي النظافة العامة والتجميل الشكلي والروحي .. فالجمال ليس فقط هو جمال الوجه والملامح والقوام .. بل الجمال في خفة الروح ورشاقة الحس .. وصفاء النفس .. فلا كراهية .. ولا حقد ولا حسد .. فإذا اعترت أي أنثي أيٍ من هذه الصفات الذميمة فإن جمالها وجاذبيتها تتدنى إلي الحد الشكلي فقط .. مما يفقدها حتى قبول الآخرين لها .
- أفضل الخصال " الحياء" فكلما تمتعت المرأة بهذه الصفة كلما كانت أكثر جمالا وجاذبية .. فالحياء وسيلة من وسائل التجميل الطبيعي .. التى تجعل الوجه يفيض نضارة ورقة.
- الثقافة والتمتع بالعقلية الثرية التى تقتنع بها العقليات المفكرة من الرجال والنساء معاً .. وقد أصبحت الثقافة في عصرنا هذا عنصراً هاماً من عناصر الجذب الحقيقية .. فرب جميلة لا تتمتع بالعقلية المثقفة لا تغري إلا هوام الرجال.. ورب متوسطة الجمال تغري عقلية الكثير من الرجال والعظماء.
فلم تعد موجودة الآن الفكرة المغلوطة عن اختيار الرجل لزوجته من الجاهلات حتى لا تناطحه ولا تكون نداً له .. بل تكون له كالخادم المطيع .. أو كقطعة أثاث يحركها كيفما يشاء.. فقد كان سائداً بالأمس القريب في تفكير الكثير من الرجال اختيار الزوجة على الأساس البدني فقط .. فيختار ذات الحسن والجمال أو ذات القوام الممشوق .. المنكسرة الضعيفة لتكون طوع بنانه .. وهذا لاعتقاده الراسخ بأن اختياره هذا سيكون هو الطريق لإسعاده ..
ولكن الحقيقة عكس ذلك .. فأقرب مثل يقول : عدو عاقل خير من صديق جاهل! فالجهل من أفظع الصفات التى تقذف بصاحبها خارج نطاق الرقي الإنساني..
لقد أصبح الرجل اليوم يرفض نظام الخدم .. ونظام العقلية الواحدة .. بل آمن بمقولة " الأمر شوري بينكم " لقد استنارت العقول .. فصار الرجل يريد زوجة .. تقف إلي جانبه .. تسانده .. تؤازره .. زوجة ذكية تعرف الطريق إلي إسعاد زوجها .. وتربية جيل جديد يتسم بالتميز .. ثري بالعلم والمعرفة.. زوجة تحقق له ما خلقنا الله من أجله وهو التكامل الإنساني .. زوجة تساعده علي إثراء شخصيته وتعلو به إلي سموات السعادة العليا ولا تدنو به إلي سفح الجهالة والظلمات.. إن المرأة الذكية هي سر انطلاق الرجل نحو طريق المجد والعظمة .. وهي سر استقامة الحياة أو انقلابها .. فهي صانعة الأجيال من نساء ورجال
- أن تتمتع بصوت هادئ ودافئ .. فلا يعلو صوتها بالصراخ والكلمات الفارغة .. فالصوت العالي يتسم بالغلظة ويتنافى مع الأنوثة .
- الحرص علي التلفظ بالألفاظ الراقية الرشيقة التى تتواءم مع الأنوثة .. فلا تغلظ بالقول ولا تتكلم بكلمات خشنة فتثير نفور واشمئزاز الآخرين.
- التمتع بالهدوء وتقليل الانفـعــال عند التعرض لبعض المواقف الانفعالية .. والتصرف بحكمة في كل الأمور مع التعامل برقة في معظم الأحوال ..
- الاتصاف بالرحمة والتسامح .. لأنها أولاً وأخيراً ..أم .. والأمومة هي الرقة والعذوبة والسماحة والرحمة والجمال والروعة.
- الحرص علي النظافة العامة والتجميل الشكلي والروحي .. فالجمال ليس فقط هو جمال الوجه والملامح والقوام .. بل الجمال في خفة الروح ورشاقة الحس .. وصفاء النفس .. فلا كراهية .. ولا حقد ولا حسد .. فإذا اعترت أي أنثي أيٍ من هذه الصفات الذميمة فإن جمالها وجاذبيتها تتدنى إلي الحد الشكلي فقط .. مما يفقدها حتى قبول الآخرين لها .
- أفضل الخصال " الحياء" فكلما تمتعت المرأة بهذه الصفة كلما كانت أكثر جمالا وجاذبية .. فالحياء وسيلة من وسائل التجميل الطبيعي .. التى تجعل الوجه يفيض نضارة ورقة.
- الثقافة والتمتع بالعقلية الثرية التى تقتنع بها العقليات المفكرة من الرجال والنساء معاً .. وقد أصبحت الثقافة في عصرنا هذا عنصراً هاماً من عناصر الجذب الحقيقية .. فرب جميلة لا تتمتع بالعقلية المثقفة لا تغري إلا هوام الرجال.. ورب متوسطة الجمال تغري عقلية الكثير من الرجال والعظماء.
فلم تعد موجودة الآن الفكرة المغلوطة عن اختيار الرجل لزوجته من الجاهلات حتى لا تناطحه ولا تكون نداً له .. بل تكون له كالخادم المطيع .. أو كقطعة أثاث يحركها كيفما يشاء.. فقد كان سائداً بالأمس القريب في تفكير الكثير من الرجال اختيار الزوجة على الأساس البدني فقط .. فيختار ذات الحسن والجمال أو ذات القوام الممشوق .. المنكسرة الضعيفة لتكون طوع بنانه .. وهذا لاعتقاده الراسخ بأن اختياره هذا سيكون هو الطريق لإسعاده ..
ولكن الحقيقة عكس ذلك .. فأقرب مثل يقول : عدو عاقل خير من صديق جاهل! فالجهل من أفظع الصفات التى تقذف بصاحبها خارج نطاق الرقي الإنساني..
لقد أصبح الرجل اليوم يرفض نظام الخدم .. ونظام العقلية الواحدة .. بل آمن بمقولة " الأمر شوري بينكم " لقد استنارت العقول .. فصار الرجل يريد زوجة .. تقف إلي جانبه .. تسانده .. تؤازره .. زوجة ذكية تعرف الطريق إلي إسعاد زوجها .. وتربية جيل جديد يتسم بالتميز .. ثري بالعلم والمعرفة.. زوجة تحقق له ما خلقنا الله من أجله وهو التكامل الإنساني .. زوجة تساعده علي إثراء شخصيته وتعلو به إلي سموات السعادة العليا ولا تدنو به إلي سفح الجهالة والظلمات.. إن المرأة الذكية هي سر انطلاق الرجل نحو طريق المجد والعظمة .. وهي سر استقامة الحياة أو انقلابها .. فهي صانعة الأجيال من نساء ورجال
الخميس يوليو 26, 2012 2:09 am من طرف *أمانات منسية*
» رسالة جوال
السبت يناير 21, 2012 11:35 pm من طرف *أمانات منسية*
» لـــــــــــيــــــــــــــه ؟؟؟
السبت يناير 21, 2012 11:33 pm من طرف *أمانات منسية*
» !!ماتت الأبتسامة!!
الإثنين يناير 16, 2012 3:38 am من طرف *أمانات منسية*
» من الذكاء ان تكون غبيأ في بعض الاحيان
السبت ديسمبر 24, 2011 12:32 am من طرف الجوارح
» **دمعة وراء دمعة مع دمعة**
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:20 am من طرف *أمانات منسية*
» عيدكم مبارك
الجمعة نوفمبر 18, 2011 3:19 am من طرف سمات الود
» ---- اقرأ ـ ـ وتكفيني الآبتسسسسسامـة
الأربعاء نوفمبر 16, 2011 11:16 am من طرف *أمانات منسية*
» حكمة اليوم
الأربعاء نوفمبر 16, 2011 11:14 am من طرف *أمانات منسية*