بسم الله الرحمن الرحيم
لنجعل الحديث موجها للجميع ,ذكورا وإناث رجال ونساء
وكبارا وصغارا فهي نركب قطار المستغفرين إلى ديار التائبين
وننضم إلى قوافل العائدات والعائدين ونبدل الحال من حال إلى حال
قبل نزول مفرق الجماعات وهادم اللذات فلا ندري أين غدا تكون الدار
إلى روضة من رياض الجنة أم إلى حفرة من حفر النار
ومن أشرقت بدايته أشرقت نهايته ومن كان مع الله كان الله معه .
ديننا دين عزة والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
والعزة لا تنال بغير الإيمان ولا عزة حيث لا يكون إيمان
والعزة لا توزع ولا توهب كيف ما هب ودب ما كان للهامات أن تنحني
لو كان فينا عزة المسلم
وقد ذكرت في غير موضوع بعنوان (( زمان العزة )) رواية الحافظ ابن كثير
وقصة هارون الرشيد ونقفور كلب الروم
والسؤال الذي اسأل نفسي وسائلكم ؟؟
أين ذهبت العزة ؟ التي كنا يوما نفاخر بها فنسمو على أمم الأرض ؟
ماذا أصاب امتنا حتى تستكين وماذا وراء هزيمتنا أمام المغضوب عليهم والضالين
أما كانت لنا الصافنات الجياد نصول على الظالم المجرم ِ
وكانت لنا عزة المؤمنين نباهي بها هامت الأنجم ؟
فماذا دهانا لنرضى الهوان ؟ أناخ على القدس في مأتم
يلوث بالرجس ساحاتها ويختال في ليلها المظلم .
لعلكم مثلي تتساءلون واليكم ردا وجوابا على هذا السؤال
نعم وبأعلى صوت هجرنا خطى سيد المرسلين
ووضعنا أيدينا مع المغضوب عليهم والضالين
وحاربنا الله جهارا فأذلنا بعد أن كنا سادة الأرض
السنا نحن الذين نبات على المعاصي والخزي وجراحات المسلمين في كل مكان
أما صنعت الشاشات والقنوات في بيوت المسلمين عجب العجاب
أما دنس أحفاد القردة والوثنيون أعراضنا ؟
أما قتلو شبابنا واهانو شيبنا ؟
أما يتموا أطفالنا ورملوا نسائنا ؟
ومع كل هذه المآسي ما زالت امتنا في ضياع
ما بين مقاهي خمر ليليا ونواد للقمار وفي أحضان بنات الهوى والفجار
وتاهت امتنا ما بين أراء مطروحا وحلول مفضوحا
وما بين فن وإعلام واستسلام واكادمي ستار
بعد أن كان شعارنا الأخاذ الله واكبر استبدلنا ما هو أدنا بالذي هو خير
يذكر الحافظ ابن كثير شارحا .
(( استطاع هارون رحمه الله أن يسر الجيوش ويقهر الرومان لان خلفه ألاف من الشباب
الذين يغارون على دينهم وأعراضهم وما كان لهارون أن يفعل ذلك بمفرده ))
فأين الشباب اليوم ؟ أين الصادقون ؟
إن الأمة اليوم في أمس الحاجة لشبابها وفتياتها اللذين يعتزون بدينهم ويتمسكون بعقيدتهم .
سواد الليل يجلوه الصباحُ
وذل الوجه يمحوه السلاح ُ
ومن يرتع بمرعى الظلم يوما
تؤدبه الصوارم والرماح ُ
وللمظلوم حق يقتضيه
وان غارت في لدته الجراح ُ
ومها حاول الطاغوت كيدا
لدين الله بادرهم كفاح ُ
ترامى الروم للإسلام سيدا
يظن الروم إنا مستباحُ
يظنون الفوارس في سباتا ً
وان الأسد يفزعها نباحُ
تركناكم على اليرموك صرعا
تنازعكم نسور والصراح ُ
ومعتصم وهارون غزاكم
وفي حطين حطمكم صلاح ُ
شكرا لكم
لنجعل الحديث موجها للجميع ,ذكورا وإناث رجال ونساء
وكبارا وصغارا فهي نركب قطار المستغفرين إلى ديار التائبين
وننضم إلى قوافل العائدات والعائدين ونبدل الحال من حال إلى حال
قبل نزول مفرق الجماعات وهادم اللذات فلا ندري أين غدا تكون الدار
إلى روضة من رياض الجنة أم إلى حفرة من حفر النار
ومن أشرقت بدايته أشرقت نهايته ومن كان مع الله كان الله معه .
ديننا دين عزة والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
والعزة لا تنال بغير الإيمان ولا عزة حيث لا يكون إيمان
والعزة لا توزع ولا توهب كيف ما هب ودب ما كان للهامات أن تنحني
لو كان فينا عزة المسلم
وقد ذكرت في غير موضوع بعنوان (( زمان العزة )) رواية الحافظ ابن كثير
وقصة هارون الرشيد ونقفور كلب الروم
والسؤال الذي اسأل نفسي وسائلكم ؟؟
أين ذهبت العزة ؟ التي كنا يوما نفاخر بها فنسمو على أمم الأرض ؟
ماذا أصاب امتنا حتى تستكين وماذا وراء هزيمتنا أمام المغضوب عليهم والضالين
أما كانت لنا الصافنات الجياد نصول على الظالم المجرم ِ
وكانت لنا عزة المؤمنين نباهي بها هامت الأنجم ؟
فماذا دهانا لنرضى الهوان ؟ أناخ على القدس في مأتم
يلوث بالرجس ساحاتها ويختال في ليلها المظلم .
لعلكم مثلي تتساءلون واليكم ردا وجوابا على هذا السؤال
نعم وبأعلى صوت هجرنا خطى سيد المرسلين
ووضعنا أيدينا مع المغضوب عليهم والضالين
وحاربنا الله جهارا فأذلنا بعد أن كنا سادة الأرض
السنا نحن الذين نبات على المعاصي والخزي وجراحات المسلمين في كل مكان
أما صنعت الشاشات والقنوات في بيوت المسلمين عجب العجاب
أما دنس أحفاد القردة والوثنيون أعراضنا ؟
أما قتلو شبابنا واهانو شيبنا ؟
أما يتموا أطفالنا ورملوا نسائنا ؟
ومع كل هذه المآسي ما زالت امتنا في ضياع
ما بين مقاهي خمر ليليا ونواد للقمار وفي أحضان بنات الهوى والفجار
وتاهت امتنا ما بين أراء مطروحا وحلول مفضوحا
وما بين فن وإعلام واستسلام واكادمي ستار
بعد أن كان شعارنا الأخاذ الله واكبر استبدلنا ما هو أدنا بالذي هو خير
يذكر الحافظ ابن كثير شارحا .
(( استطاع هارون رحمه الله أن يسر الجيوش ويقهر الرومان لان خلفه ألاف من الشباب
الذين يغارون على دينهم وأعراضهم وما كان لهارون أن يفعل ذلك بمفرده ))
فأين الشباب اليوم ؟ أين الصادقون ؟
إن الأمة اليوم في أمس الحاجة لشبابها وفتياتها اللذين يعتزون بدينهم ويتمسكون بعقيدتهم .
سواد الليل يجلوه الصباحُ
وذل الوجه يمحوه السلاح ُ
ومن يرتع بمرعى الظلم يوما
تؤدبه الصوارم والرماح ُ
وللمظلوم حق يقتضيه
وان غارت في لدته الجراح ُ
ومها حاول الطاغوت كيدا
لدين الله بادرهم كفاح ُ
ترامى الروم للإسلام سيدا
يظن الروم إنا مستباحُ
يظنون الفوارس في سباتا ً
وان الأسد يفزعها نباحُ
تركناكم على اليرموك صرعا
تنازعكم نسور والصراح ُ
ومعتصم وهارون غزاكم
وفي حطين حطمكم صلاح ُ
شكرا لكم
الخميس يوليو 26, 2012 2:09 am من طرف *أمانات منسية*
» رسالة جوال
السبت يناير 21, 2012 11:35 pm من طرف *أمانات منسية*
» لـــــــــــيــــــــــــــه ؟؟؟
السبت يناير 21, 2012 11:33 pm من طرف *أمانات منسية*
» !!ماتت الأبتسامة!!
الإثنين يناير 16, 2012 3:38 am من طرف *أمانات منسية*
» من الذكاء ان تكون غبيأ في بعض الاحيان
السبت ديسمبر 24, 2011 12:32 am من طرف الجوارح
» **دمعة وراء دمعة مع دمعة**
الجمعة نوفمبر 25, 2011 8:20 am من طرف *أمانات منسية*
» عيدكم مبارك
الجمعة نوفمبر 18, 2011 3:19 am من طرف سمات الود
» ---- اقرأ ـ ـ وتكفيني الآبتسسسسسامـة
الأربعاء نوفمبر 16, 2011 11:16 am من طرف *أمانات منسية*
» حكمة اليوم
الأربعاء نوفمبر 16, 2011 11:14 am من طرف *أمانات منسية*